أكتفيت بـ”ختم النمر” ولن أشارك في سباق رمضان 2020.. أحمد صلاح حسني أثبت وجوده في أول بطولة مطلقة.. وهذه نصائحي للوقاية من “كورونا” (حوار)

[ad_1]

* تجربتي في مسلسل ”ختم النمر” جميلة جدًا.

* “ختم النمر” قد بين للجمهور ملامح أسوان الجميلة التي كانت تخفى عنهم.

* كواليس عملي في “ختم النمر” كانت في وسط أجواء لطيفة.

* أساس موافقتي على أدواري هو أن يكون الدور مؤثرا وهادفًا

* أقوم بمتابعة ردود أفعال الجمهور على أعمالي دائما.

* الفن شئ جميل إذا أستخدم بشكل صحيح.

* “أحمد صلاح حسني” أثبت وجوده في أول بطولة مطلقة.

*  أخي وزوجته هما الجنديان المجهولان في حياتي.

* طرح المسلسلات على المنصة الإلكترونية يعكس التطور.

* التكنولوجيا أصبحت في تغير باستمرار.

* أوجه الشكر الشديد للحكومة على ما تبذله من جهد لحماية الشعب.

* أرجو الإلتزام بالتعليمات وحماية أنفسنا، الموضوع أصبح لا يتحمل الاستخفاف.

* أستكفيت”بختم النمر”، وليس لدي أعمال جديدة.

فنانة كبيرة تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية، وقدمت العديد من الأعمال الفنية والسينمائية واستطاعت أن تكسب قلوب الملايين، ثم اعتزلت الفن لفترة ولكنها لم تغب عن ذهن محبينها ثم عادت إليهم مجددا بفنها الراقي المتميز، حديثنا عن الفنانة عفاف شعيب.

والتقى “الفجر الفني” بالفنانة عفاف شعيب في حوار خاص؛ للتحدث معها عن مشاركتها في مسلسل “ختم النمر”، وما الذي جذبها لهذا العمل، ونصائحها للجمهور للوقاية من فيروس “كورونا”.

والى نص الحوار…

في البداية، أهنئك على مشاركتك فى مسلسل “ختم النمر”، كيف كانت تجربتك بالمشاركة فيه؟
تجربتي في مسلسل “ختم النمر” كانت جميلة جدًا مع المخرج المتميز “أحمد سمير فرج”، وهو شاب من الشباب الواعين وهذا أول عمل يجمعني به ورأيت فيه إتقانه لعمله وفهمه للنص بشكل جيد جدًا، وقد طلب مني المشاركة في هذا الدور وبعد قرائتي للورق أعجبني كثيرًا ووافقت على الفور وكنت وسط فريق عمل لطيف جدا.

ما الذي جذبك للمشاركة في هذا العمل؟
أكثر ما جذبني للمشاركة في هذا العمل هو اظهاره جمال أسوان وملامحها الجميلة التي تخفى على الكثير من الناس، والكثيرون أحبوا أسوان من خلال المسلسل وقررت أن تزورها وهذا شئ جميل جدا في تشجيع سياحة بلدنا.

كيف كانت كواليس العمل في هذا المسلسل؟
كواليس العمل كانت جميلة جدا وسط أجواء لطيفة، وكل منا ينصب تركيزه على دوره فقط، ولا يوجد تنافس بين أحد.

ما الأساس الذي توافقين عليه لدورك؟
أساس موافقتي على أعمالي هو أن يكون الدور له قيمة وهادف، والأهم من ذلك أن يكون له تأثير على الجمهور لأنه إن لم يكن مؤثرًا فكأنه لم يكن من الأساس.

وتكفي كلمة الفنانة الكبيرة الجميلة مدام “شويكار” المحبوبة مننا جميعا بفنها الجميل الراقي أثناء مداخلتها وذكرها لمشهد مكالمة التليفون لما قولت: “وحشتني يا عمر” قد ايه الكلمة الصغيرة أثرت في الناس بشكل كبير وطريقة الحوار والأداء مع التوجيه من المخرج.

هل تتابعين ردود أفعال الجمهور على أي عمل تقومي به؟
نعم بالطبع أقوم بمتابعة ردود أفعال الجمهور.

من من الممثلين الجدد تتوقعين لهم مستقبل باهر؟
يوجد قاعدة كبيرة من الشباب الجدد أتوقع لهم مستقبل باهر منهم إسلام جمال، وأحمد صلاح حسني الفنان المتميز الذي أثبت وجوده في الساحة الفنية من أول بطولة مطلقة له، ونسرين طافش، وميرهان التي قامت بتجسيد الدور بشكل جميل وجيد.

من هو الجندي المجهول في حياتك؟
أخي الدكتور “مجدي” هو من يساندني ويقف بضهري طوال الوقت، ودائما أخذ رأيه وأستشيره في أعمالي وأدواري، بالإضافة إلى زوجته التي دائما ما تشاركني في اختيار أزيائي وتبدي رأيها في أداء الشخصيات لكي تكون مختلفة عن الشخصية التي قمت بها من قبل، ونتبادل الأراء فيما بيننا لكي أستطيع إظهار العمل بشكل جيد ولائق.

الفن يعطي ويأخذ فماذا أهداكي وماذا أخذ منك؟
في البداية كان يتم تصوير أغلب أعمالي في اليونان، والإمارات، تونس، لندن، لذلك كنت مشغولة طوال الوقت وأجهضت كثيرا بسبب ذلك، ولكنني الحمد لله سعيدة وراضية بتاريخي الفني الذي صنعته، وبالطبع الفن أعطى الكثير لكل فنان لأنه شئ جميل إذا أستخدم بطريقة صحيحة.

ما رأيك في طرح بعض المسلسلات حاليًا على المنصات الإلكترونية؟
طرح المسلسلات على المنصة الإلكترونية هذا هو التطور الحقيقي، ويجب متابعة وتوفي الجو الذي نعايشه، لأن التكنولوجيا أصبحت تتغير وتتطور باستمرار.

ما كلمتك للجمهور للوقاية من فيروس “كورونا”؟
في البداية أوجه الشكر الشديد للحكومة لأنهم في الحقيقة بذلوا جهدا واهتماما كبيرًا وقاموا باتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة والدليل على ذلك اعطائهم إجازات للمدارس والجامعات خائفين على الطلاب والموظفين وعلى جميع رجال الدولة والسيدات والشعب بأكمله، لذلك يجب على الشعب مساندة الحكومة في الإلتزام بالتعليمات لأن الموضوع لا يتحمل الاستخفاف.

وأقول للمواطن أنت بتحمي نفسك والحكومة بتحميك، حافظ على نفسك وعلى ولادك وبيتك وأسرتك، وهذه فرصة كبيرة في إستعادة حساباتك مع الله سبحانه وتعالى، هذا يعتبر حدث جلل وليس سهلًا كون أن الكعبة لا تستقبل المصلين هذا في حد ذاته غضب من الله تعالى يجعلنا نتسائل ما السبب وراء ابتلائنا بهذا الوباء الذي لا نعرف مصدره.

أتمنى من كل شخص التصالح مع أصدقائه وأسرته وأن نواظب على الاستغفار والصلاة وعدم الكذب، وأن نسترجع الأسرة المصرية الجميلة من جديد، ونتجه الى الله تعالى لأنه “لا ملجأ من الله إلا إليه”.

هل سنرى لكي أعمالا جديدة في السباق الرمضاني المقبل؟
لا ليس لدي أعمال جديدة حاليًا، لأنني الحمد لله أكتفيت بمسلسل “ختم النمر” لأنه أستنفذ مني وقتًا طويلًا في التصوير، وسعيدة جدًا بنجاحه الحمد لله تعالى.



[ad_2]

مرجع…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى