أبرز ما جاء في الحلقة الـ12 من “عمر ودياب”

يذهب دياب مع صديقته مايا وتسألوا لماذا لم تراه كثيرا يقول لها انه مشغول في تحضير جهاز أخته.
وتقول مايا أنها سوف تعزم على الفرح ليقول دياب أنه سيزف شقيقته في سيارتها وتفرح كثيرا، ويغني أغنية “محدش سامعني ليه، سبوني في حالي بقا”، ويطلب منها تشغيل أغاني.
وذهب عمر برفقة سرور لخطبة رشا وتقول له أن ينتظر أخيها تايسون عندما يأتي من البطولة.
ثم يأتي تايسون ويسأل عمر ماذا يريد أن يدفع للشبكة، يقول عمر أن كل ما معه هما 5 ألاف جنية فقط ثم تفنع رشا أخيها أن يوافق ويبدأون قراءة الفاتحة.
ويشاهد كل من عمر ودياب فيلم ويريد دياب أكل فشار لينزعج عمر ويوصل رسالة للناس قائلا “يا جماعة الفشار ملوش علاقة بالسينما دي رسالة أحب أوصلها”.
ثم أثناء مشاهدة الفيلم يسمعون إطلاق نار ويقول عمر يوجد ضرب نار ليصبروا دياب وأن هذا من الفيلم لكنه لا يصدق ويطلب تغيير الفيلم وأن يجلب شئ مضحك وفرفوش.
ثم يطلق عم شوقت نار ويكتشف كل من عمر ودياب أن ضرب النار هذا حقيقة وليس من فيلم، ويذهبون لاستجواب عم شوقت ولكنه لا يعرفهم ويقول لهم أنتم مين، أنا مين.
يبدأ عمر ودياب البحث عن الذي قتل اللصوص التي اقتحمت منزلهم، ويستنكر شوقت وانه لم يراهم.
ثم يرفع شوقت السلاح على كل من عمر ودياب، ويسأل عمر هل هذا فيلم البادرون ليرد دياب ده أكيد رامز في البادرون.
ويحبسهم شوقت في غرفة بها جثث ويخاف عمر من الدبان ويقول أنه يكرهوا ويخاف أن يأتي على الجثث.
يتصل شوقت بإبنه ويتضح انه هربان من البوليس ويرسم أنه مريض حتى تستطيع الشرطة أن تصدق أنه بعد عن الممنوعات.
ويذهب سرور لمنزل والدة دياب ويطالبها بالمال الذي على ابنها دياب وأن اليوم معاد تسديد القسط لعابدون صاحب معرض السيارات، ثم يطلب منها أن تعطيه عنوان عمل عمر ودياب وتذهب معه لهما.