في ذكرى وفاته.. تعرف على سبب كراهية عادل أدهم للمسرح (فيديو)

ترك عادل أدهم، التمثيل بعدها واتجه للعمل ببورصة مينا البصل بالأسكندرية، ليصبح واحدا من أمهر خبراء سوق القطن، وبعد التأميم وإغلاق البورصة، قرر السفر خارج مصر، وأثناء تحضير أوراق السفر التقى المخرج أحمد ضياء، الذي أقنعه بالعودة إلى السينما ليقدمه في فيلم “هل أنا مجنونة” عام 1964.
ونرصد لكم بوابة “الفجر الفني” سبب كراهية عادل أدهم، للمسرح
قام الفنان عادل أدهم، في حوار مع الإعلامي الكبير مفيد فوزي، وتحدث عن سبب كراهيته للمسرح في سؤال إذا طلب منه الفنان الكبير فؤاد المهندس، العمل معه على خشبة المسرح.
أجاب عادل أدهم، قائلًا: “بيني وبين المسرح “علقة” واحدة إسمها “ولاد الغازية” أنا رجل ملول لو لعبت النهاردة فلان الفلاني محبش ألعبه بكرة، أنا بزهق من شكلي ساعات أحلق شنبي أشيل شعري، ماليش صورة ليا في البيت بشكل واحد”.
وتابع عاد أدهم: “أنا ملول مقدرش أكرر النمط أو الشخصية التي ألعبها كل يوم، السينما ميزتها يوميًا في جديد، مكان جديد، وجوه جديدة، مواقف، إنفعالات جديدة، دة بس اللي بيني وبين المسرح وهو عايز صحة، وانا خدت من عادل كتير دلوقت يادوبك سينما وعلى مقدرتي