الولايات المتحدة و5 دول أوروبية تدعو لعقد جلسة لمجلس الأمن بشأن ا

عقب الإطاحة بـ”البشير” واستلام الجيش للسلطة
أفاد دبلوماسيون بأن الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي دعيا، اليوم (الخميس)، لعقد اجتماع لمجلس الأمن بخصوص السودان.
ونقلت “فرانس برس” عن دبلوماسيين أن الولايات المتحدة وخمس دول أوروبية هي: فرنسا وبريطانيا وألمانيا وبلجيكا وبولندا، دعت إلى عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن السودان بعد أن أطاح الجيش بالرئيس عمر البشير.
وتوقع الدبلوماسيون أن يناقش المجلس الوضع في السودان خلال اجتماع مغلق غداً.
وكان وزير الدفاع السوداني قد أعلن في وقت سابق اليوم الإطاحة بالرئيس السوداني عمر حسن البشير، الذي اندلعت ضده مظاهرات امتدت لأربعة أشهر، تطالبه بالرحيل عن السلطة، وذلك على خلفية ارتفاع الأسعار وتراجع مستويات المعيشة.
الولايات المتحدة و5 دول أوروبية تدعو لعقد جلسة لمجلس الأمن بشأن السودان
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2019-04-11
أفاد دبلوماسيون بأن الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي دعيا، اليوم (الخميس)، لعقد اجتماع لمجلس الأمن بخصوص السودان.
ونقلت “فرانس برس” عن دبلوماسيين أن الولايات المتحدة وخمس دول أوروبية هي: فرنسا وبريطانيا وألمانيا وبلجيكا وبولندا، دعت إلى عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن السودان بعد أن أطاح الجيش بالرئيس عمر البشير.
وتوقع الدبلوماسيون أن يناقش المجلس الوضع في السودان خلال اجتماع مغلق غداً.
وكان وزير الدفاع السوداني قد أعلن في وقت سابق اليوم الإطاحة بالرئيس السوداني عمر حسن البشير، الذي اندلعت ضده مظاهرات امتدت لأربعة أشهر، تطالبه بالرحيل عن السلطة، وذلك على خلفية ارتفاع الأسعار وتراجع مستويات المعيشة.
11 إبريل 2019 – 6 شعبان 1440
08:21 PM
عقب الإطاحة بـ”البشير” واستلام الجيش للسلطة

أفاد دبلوماسيون بأن الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي دعيا، اليوم (الخميس)، لعقد اجتماع لمجلس الأمن بخصوص السودان.
ونقلت “فرانس برس” عن دبلوماسيين أن الولايات المتحدة وخمس دول أوروبية هي: فرنسا وبريطانيا وألمانيا وبلجيكا وبولندا، دعت إلى عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن السودان بعد أن أطاح الجيش بالرئيس عمر البشير.
وتوقع الدبلوماسيون أن يناقش المجلس الوضع في السودان خلال اجتماع مغلق غداً.
وكان وزير الدفاع السوداني قد أعلن في وقت سابق اليوم الإطاحة بالرئيس السوداني عمر حسن البشير، الذي اندلعت ضده مظاهرات امتدت لأربعة أشهر، تطالبه بالرحيل عن السلطة، وذلك على خلفية ارتفاع الأسعار وتراجع مستويات المعيشة.