من هو الصحابي الذي نزلت الملائكه لتستمع إليه وهو يقرأ سورة البقره ؟ – المعاني
[ad_1]
كان أسيد بن حضير – رضي الله عنه – يكتب بالعربية في الجاهلية، وكانت الكتابة في العرب قليلا، وكان يحسن العَوْم، والرمي، وكان يسمى من كانت هذه الخصال فيه في الجاهلية “الكامل”، وكانت قد اجتمعت في أسيد. تهذيب الكمال (٣/ ٢٤٧-٢٤٨) قال أُسَيد بن حُضير : لو أني أكون على أحوالٍ ثلاثة من أحوالي ، لكنت من أهل الجنة : حين أقرأ القرآن وحين أسمعه ، وإذا سمعت خطبة رسول الله ﷺ ، وإذا شهدت الجنازة.
[ad_2]
المرجع : قاموس المعاني