الوحدة والاكتئاب… الثمن الباهظ للعزل جراء «كورونا»

[ad_1]

قبل 6 أسابيع فقط، كان شيلي هاورد يتنقل ستة أيام في الأسبوع بين مطاعم ومحال شيكاغو بحرية مع أصدقائه؛ لكن على هذا الأميركي اليوم – كما الملايين في الأرض – قضاء أمسياته وحيداً في شقته، بسبب وباء «كوفيد- 19» العالمي.
وهاورد البالغ من العمر 73 عاماً، اجتماعي جداً بطبعه، ينشر دوماً صور سهراته الحيوية التي غالباً ما يظهر فيها وهو يصافح ويعانق أصدقاءه؛ لكن في ظلّ العزل وإغلاق كافة المتاجر غير الأساسية، انقطع هاورد الذي يعمل مصمم «غرافيك» في قطاع الموسيقى بشكل شبه تام عن أي تواصل بشري.
ويقول هاورد: «أنا شخص يحب معانقة الآخرين، والناس يحبونني جداً؛ لكن هذا الواقع».

[ad_2]

مرجـــع,,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى