ملخص الحلقة الأولى من مسلسل “القمر أخر الدنيا”

[ad_1]

عرض منذ قليل مسلسل “القمر أخر الدنيا” للفنانة بشرى على قناة “النهار” ويعرض “الفجر الفني” ملخص أحداث الحلقة الأولى من مسلسل “القمر أخر الدنيا”.

تبدأ أولى حلقات مسلسل القمر أخر الدنيا بمشاهد لحارة شعبية، ثم يأتي الساعي لتوصيل الطلبات لتستقبله الفنانة ثراء جبيل التي تجسد دور “مجدية” زوجة الفنان عمرو عابد في دور “جلال”.

وتخرج الفنانة سميرة عبد العزيز والدة ”جلال” ثم يتصل جلال ليسال عن والدته لترد عليه مجدية من بين نومها انها لم تعلم أين ذهبت ولم تأخذ هاتفها معها.

يبدأ جلال الاتصال بأخيه الأكبر أحمد ليخبره بعدم العثور على والدته ليبدا أخيه الفنان مؤمن نور بالصراخ عليه.

ويحل الحزن على الفنانة بشرى، بسبب فقدانها لوالدتها الفنانة سميرة عبد العزيز، وتستعيد ذكرياتها معها قبل سفرها مع زوجها الفنان هشام اسماعيل الذي يجسد دور “خالد” في مسلسل “القمر آخر الدنيا”.

وجاء موقف في ذكريتها لوالدتها والفنانة بشرى تحاول التخفيف من حزن والدتها لسفرها بعد زواجها بأسبوع مباشرة، وعدم ارضائها عن تركها لحضنها وغربتها، ولكنها تحاول ارضائها وتفسر “بشرى” لها أن عدم موافقتها بالسفر يرجع لعدم ارضائها بالزواج من “خالد” في البداية.

ويأتي الفنان عمرو عابد (جلال) لمحاولة التخفيف عن شقيقته مازحا معها “حلوة الجلبية دي عليكي بقيتي شبه ماما”، ثم تنهال بالبكاء ويحاول التخفيف عنها واعطائها أمل برجوع والدتهم قريبا.

ثم تبدأ الفنانة بشرى بإستدراج زوجة أخيها جلال وإطلاعها بأن هناك ما أحزن والدتها وجعلها تترك المنزل.

لتجيب “مجدية” أن لا أحد أزعجها ولكنها سوف تفصح لها عن أشياء دون معرفة أحد، أنها كانت تنسى دائما وتزور الجوامع جميعها.

ولم ينتهي الأمر بالفنانة ”بشرى” لإستجواب أخيها جلال عن سبب فقدان والدتها، ليجاوبها أنها كانت تتصرف بغرابة وبعض الأطباء شخصوا حالتها بأنها بداية زهايمر.

تستحوذ على الفنان عمرو عابد، فكرة البحث عن والدته في الأقسام والمستشفيات خلال أحداث مسلسل “القمر اخر الدنيا”

واقترح الفنان مؤمن نور على شقيقته الفنانة “بشرى” أن تبحث عنها عن أقاربهم وسيدة تدعى “مديحة” وعندما قالت له سأذهب بمفردي، اقنعها بالذهاب لكي يجدون والدتهم.

وتنتهي الحلقة بشئ غامض حيث عندما كان الفنان عمرو عابد في سيارته قالت له فتاة “أزيك يا جلال”، لكن لم يتبين ملامحها وهو ما تسبب في صدمة حلت على وجه جلال.



[ad_2]

مرجع…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى