الأمير عبدالرحمن بن مساعد يتسلى على مذيعي الجزيرة

ماجد القزيز (صدى):

شن الأمير عبدالرحمن بن مساعد، هجومًا على إعلاميي قناة الجزيرة القطرية، ومنهم ” وجد وقفي، جمال ريان، غادة عويس”.

وجد وقفي..

وردّت وجد وقفي على تغريدة للأمير عبدالرحمن بن مساعد لكنها لم تُجيب على أسئلته، فقال لها : ” تهربتِ ولم تجيبي على سؤالي يا أستاذة وجد ( وقفي) كذب، ارجعي للإدارة وردي ولاداعي للاستعجال، خذي وقتك كما أخذتيه في ردك على تغريدة لي بعد عشرة أيام من كتابتها ” .

وقالت وجد وقفي: ” ترا أنا أقدح من راسي…لكن صوت ذبابكم كان أعلى من صوتك ومئات الردود الرديئة منه غطت على ردك يومها ” ، ليرد قائلًا: ” يبدو أن المدير المناوب قطري( أقدح من راسي)، مادام أن الردود كانت أعلى من صوتي، كيف تنبهتِ له بعد 10 أيام ” .

وأضاف الأمير ابن مساعد : ” إعلاميو الجزيرة ماخذين شفتات على حسابي، معلومة أكررها: أدافع عن بلادي دون إسفاف أو بذاءة ولم أبدأ سجالًا معهم .. هم من يقتحمون حسابي، في 95٪ من الحالات لم أتطرق لقطر كلها كانت في سياق الرد ” .

جمال ريان..

أما جمال ريان فقد قال في تغريدة له حذفها فيما بعد أن الرئيس الروسي فيلادمير بوتين لم يكن يقصد إهانة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عندما تركه واقفًا عند الباب، وإنما كان مصاب بـ ” إسهال ” حينها ويقضي حاجته في الخلاء، لذلك انتظر أردوغان بالشكل الذي ظهر فيه.

ليرد ابن مساعد : ” الأستاذ جمال رأيان أقدم مذيعي الجزيرة كبيرهم الذي علمهم الصدق وأحد قادة الرأي العام في العالم العربي – وفق تعريفه لنفسه-يقتحم حسابي باستمرار، أبلغوه بأنه بعد أن وصل به الأمر إلى تغطية اسهال الزعماء – في تغريدة حذفها- فلن أستطيع جداله مطلقًا وهذه آخر تغريدة أتطرق له فيها ” .

غادة عويس..

أما عن غادة عويس، قال : ” حظرتني حين أعيتها الحجة في نقاش هي بدأته، ثم أزالت الحظر بعد مدة، وأعيتها الحجة في نقاش آخر فلجأت لتعييري بأنني دميم ساخرة من شكلي بوصفي.. لا يعيب الرجال أشكالها وعمومًا لا بأس، أنا دميم .. المجد ” .