من قائل تلك العبارة التي وردت في القراّن الكريم[قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ] – المعاني
[ad_1]
النمرود وقمه اجمعوا على حرق سيدنا ابراهيم عليه السلام لكن من اقترح الفكرة هورجل من اعراب فارس يدعى ب”هيزن ” فخسف الله عزوجل به الارض وهو يتجلجل فيها الى يوم القيامة
والله ورسوله اعلم
[ad_2]
المرجع : قاموس المعاني