صحفية تتهم ترامب باغتصابها قبل 23 عاما. .. والبيت الأبيض يرد!
[ad_1]نقدم لكم في اشراق العالم التفاصيل عن صحفية تتهم ترامب باغتصابها قبل 23 عاما. .. والبيت الأبيض يرد!
صحيفة المرصد: اتهمت صحفية و كاتبة أمريكية تدعى اليزابيث جين كارول ، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باغتصابها قبل 23 عاما ، في غرفة تغيير الملابس بمحل تجاري في مانهاتن.
لماذا نحتاج للرجال ؟
وسردت الصحفية في مجلة ”ايل“ و صاحبة كتاب ”لماذا نحتاج للرجال ؟“ على صفحات مجلة ”نيويورك ماغازين“ ، في عددها الصادر يوم الجمعة 21 يونيو ، تفاصيل الاعتداء الذي تعرضت له من طرف المليونير دونالد ترامب، وظهرت على غلاف المجلة بنفس اللباس الذي كانت ترتديه يومها.
تعود الواقعة لنهاية العام 1995، عندما كانت اليزابيث تتواجد داخل المحل التجاري ”بيرغدوف غودمان“ في مانهاتن ، فدخل ترامب ليبحث عن هدية لامرأة ، وطلب رجل الأعمال المعروف في نيويورك من الصحفية التي كان يلقبها بـ“المرأة التي تعطي النصائح“ ، أن تساعده في اختيار الهدية.
طلب أن تجرب الملابس من اجله
فوافقت وتوجها إلى المكان المخصص للملابس الداخلية للنساء ، وهناك طلب منها أن تجرب الملابس من اجله ، لكنها رفضت ونصحته أن يجربها بنفسه حسب روايتها.
وحين تواجدها في غرفة تغيير الملابس، تقول الصحفية أن ترامب هجم عليها و دفعها إلى الجدار وانزل بنطالها ، ثم تسرد تفاصيل عن الطريقة التي اغتصبها بها.
رد البيت الأبيض
وذكرت اليزابيث أنها تحدثت إلى صديقين اثنين قبل 23 عاما بخصوص ما تعرضت له، فشجعها أحدهما على تقديم شكوى ضد ترامب لأنه فعلا اغتصبها ، فيما نصحها الثاني بالعكس قائلا :“لا تخبري أحدا وانس الأمر ،لديه 200 محام، سوف يقبرك“.
وأشارت مجلة ”نيويورك ماغازين“ إلى كون اليزابيث هي المرأة رقم 16 التي تتهم الرئيس الأمريكي الحالي بالاعتداء عليها جنسيا ، بينما وصف البيت الأبيض اتهامات الصحفية بكونها :“قصة خاطئة تماما وغير واقعية ،تظهر بعد كل هذا الزمن للإساءة لصورة الرئيس“.
[ad_2]
المصدر: صحيفة المرصد