دول عربية في أزمة.. فوضى أم استقرار؟
[ad_1]
مرة أخرى يعود الجزائريون إلى الشارع للجمعة الثامنة في عمر الاحتجاجات والأولى بعد تنصيب عبد القادر بن صالح رئيسا للدولة وفقا لمقتضيات الدستور.
وفيما يصر المتظاهرون على ضرورة رحيل جميع رموز السلطة ورفض إشرافهم على المرحلة الانتقالية، يرى البعض في استمرار الاحتجاجات اختبارا لموقف الجيش وقيادته المتمثلة في رئيس الأركان قايد صالح بشأن طريقة إدارة المرحلة الانتقالية وتعيين عبد القادر بن صالح رئيسا مؤقتا للبلاد.
فما الذي تعنيه عودة المحتجين إلى الشارع بعد تنصيب رئيس مؤقت للبلاد؟ وهل سكوت الجيش مؤشر على رضاه بعد تحذيره المحتجين من مغبة السقوط في فخ الفراغ الدستوري؟
[ad_2]
تَجْدَرُ الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشره
هنا وقد قام فريق التحرير في إشراق العالم بالتاكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.