حفّرت غمازات.. فكانت المفاجأة !!
كتبت غير مرة ” زوجتي فشت ” فحواه إحداهن قبيل زواجها أجرت عمليات نفخ أو” تسمين اصطناعي ” إن صحة التسمية وبعد أن تزوجت ومضى على زواجها قرابة ستة أشهر إذ بها فشت وترهلت فصلاحية النفخ انتهت ! إليكم القصة التالية : أحد المهووسين بصرعة وجنون الغمازات يقول: كنت مهووسا بالغمازات لدرجة لم اتخيل شريكة حياتي بلا غمازات واغفلت أو تغافلت عن الأمور الأخرى المهم غمازات! ظللت أبحث الى ان وجدتها، تم الزواج وبعد شهر تقريباً إذ بخديها يتقرحان وتحديداً مكان الغمازتين اللتين تلاشتا واستوطن بدلاً عنهما ندبتان سوداوتان.
لم أدر إن ما كنت أبحث عنه مجرد سراب وتفاهات تجرعت مغبتها إذ اكتشفت ان زوجتي (قبل الزواج ) أجرت عملية لتظفر بغمازات اصطناعية متوهمة كما توهمت انا بأن الغمازات هي سر الجمال وروعته ! غاية الامر ذهبت بها الى ذات الجراح الذي صنع غمازاتها وأفاد بكل وقاحة انه قد أخبرها مسبقاً بالتبعات والاختلاجات وبأن الغمازات مؤقتة وبالنسبة للندبات سوف تبقى وسماً مستداماً .
تَجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشره
هنا وقد قام فريق التحرير في إشراق العالم بالتاكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
