هارى أم ميجان؟.. من صاحب قرار الانفصال عن العائلة الملكية؟.. اعرف القصة

يسرنا أن نقدم لكم في ” إشراق العالم” في هذه الصفحة موضوع ” هارى أم ميجان؟.. من صاحب قرار الانفصال عن العائلة الملكية؟.. اعرف القصة ”
علما بأن الخبر ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق ليظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة, وتجدون بالأسفل رابط المصدر الأساسي .
[ad_1]
على عكس السائد والشائع، بأن ميجان ماركل سبب الانفصال عن العائلة المالكة، يبدو أن كتاب السيرة الذاتية الجديد لهارى وميجان، بعنون “البحث عن الحرية”، سيكشف أن القرار فى الحقيقة هو قرار الأمير هارى.
وأكدت صحيفة ديلى ميل البريطانية، أن الأمير هاري، 35 سنة، غاضب بشدة من مصطلح “Megxit” لأنه جعل الأمر يبدو وكأن قرار الانفصال عن العائلة كان قرار ميجان وحدها، وهو ما أكده مصدر لصحيفة ذا صن البريطانية.
وفى سياق آخر يعزل الزوجان أنفسهما حاليًا فى قصر الممثل تايلر بيرى مع طفلهما أرشي.
ومن جهة أخرى ما زال ميجان ماركل، والأمير هارى يثيران الجدل حولهما، حتى بعد مغادرتهما للعائلة المالكة، إذ يبدو أن كتاب السيرة الذاتية للثنائى الملكى يثير القلق داخل العائلة المالكة البريطانية.
وقال ديكى أربتر، السكرتير الصحفى السابق للملكة إليزابيث الثانية، إن كتاب سيرة ذاتية منتظر لماركل والأمير هارى ويكتبه صحفيان، قد يثير قلق أفراد العائلة المالكة، وفقا لموقع سبوتينك.
وأكد أربتر فى حديث مع صحيفة “ذا تايمز”، أن الحديث عن ظهور كتاب جديد ، غالبا ما يصحبه تخوفات وفى هذه الحالة فإن التخوفات أكثر، بسبب التوترات التى صاحبت خروج ميجان ماركل وهارى من العائلة الملكية.
ووفقا لتقرير مجلة “نيوز ويك”، الأمريكية، فإن الصحفيان أوميد سكوبي، محرر أخبار العائلة الملكية فى مجلة Harper’s Bazaar، وكارولين دوراند، التى تغطى موضوعات العائلة الملكية فى موقع مجلة Elle وموقع مجلة The Oprah Magazine، يتعأونان من أجل مشروع الكتاب.
وأشار التقرير إلى ان الكتاب بالنسبة لهارى وميجان، يتخطى فكرة صورتهما، إذ أنه عمل تجارى بالنسبة إليهما، وجزء حيوى من عملية التسويق والعلامة التجارية الشخصية.
[ad_2]
نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “هارى أم ميجان؟.. من صاحب قرار الانفصال عن العائلة الملكية؟.. اعرف القصة” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.
المصدر الأساسي , هنا