الأمن القومي العربي مهدد من ميليشيات تركيا (فيديو)

يسرنا أن نقدم لكم في ” بوابة اشراق” في هذه الصفحة موضوع ” الأمن القومي العربي مهدد من ميليشيات تركيا (فيديو) ”
علما بأن المقال ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق العالم تحت مظلة المشاع الإبداعي لإفادة المتلقي وقد حرصنا أن يظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة,ونترككم مع تفاصيل الموضوع . .
[ad_1]

قال السفير محمد حجازي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الأمن القومي العربي مهدد مما يحدث في ليبيا من تواجد ميليشيات مسلحة من الديكتاتور رجب طيب أردوغان. 

وأضاف “حجازي”، في مداخلة عبر تطبيق سكايب، مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج “على مسئوليتي”، الذي يذاع عبر قناة “صدى البلد”، أعتقد أن الجامعة العربية ستدين التدخل التركي في بيان غدا وسيدعو لحفاظ الدول العربية على مقدرات الأمن العربي. 

 

وتابع مساعد وزير الخارجية الأسبق إنه مادامت الميليشيات متواجدة فلن تكون هناك دولة، مشيرا إلى أن رسالة الرئيس عبد الفتاح السيسي واضحة بوضع المحددات الإستراتيجية وإدارة حوار سياسي خاصة ان مصر تسعى للحل السياسي وليس لديها أطماع. 

 

وأوضح أن الخيار سيكون مطروح للشعب الليبي في تقرير مصيره ولكن بعد حل الميليشيات وإنهاء التدخل الأجنبي في ظل وجود العديد من المبادرات. 

وأشار مساعد وزير الخارجية الأسبق أن استقواء السراج بالخارج تصرف يتسبب في استمرار الصراع العسكري وعلى أردوغان أن يرحل عن ليبيا حتى يكون الحل ليبي ليبي. 

 

وأكد “حجازي” أن الجامعة العربية ستناقش غدا ملف سد إثيوبيا والمياه حق لمصر والسودان وأثيوبيا ومصر دعت أثيوبيا للتفاوض بحسن نية ولكنها تسعى لفرض الأمر الواقع وتم حصرهم في المهلة الأخيرة. 

 

وأردف مساعد وزير الخارجية الأسبق أنه من الأفضل العودة لآلية مفاوضات واشنطن فمصر ليست ضد السد ولكنها تتمسك بحق الحياة مشيرا إلى أن الموقف السوداني حقق تقاربا مع الموقف المصري الفترة الأخيرة لأنها ستضار أيضا. 

 

وتابع أن مصر طلبت منذ البداية وجود دراسات جيولوجية وبيئية لمكان السد خاصة في الهضاب الأثيوبية التي تهدد مبنى السد خاصة أن اندفاع المياه من هذه الهضاب يهدد المبنى بالتأكيد والبناء تم دون دراسات علمية وتم بناءه بالمخالفة للقانون الدولي. 



[ad_2]
نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “الأمن القومي العربي مهدد من ميليشيات تركيا (فيديو)” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

إذا كان لك اقتراحات أو ملاحظات بشأن المنشور راسلنا من
هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى