الأسهم السعودية ترحب بعودة الحياة مرة أخرى للمملكه

يسرنا أن نقدم لكم في ” إشراق العالم” في هذه الصفحة موضوع ” الأسهم السعودية ترحب بعودة الحياة مرة أخرى للمملكه ”
علما بأن المقال ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق ليظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة, وتجدون بالأسفل رابط المصدر الأساسي .
[ad_1]
بعد إغلاق تام لجميع المصالح الحكومية و إغلاق البورصة خلال الفترة الماضية بعد حدوث الكثير من الخسائر الاقتصادية بسبب تفشي فيروس كورونا لجميع دول العالم، ومع استمرار وجود الفيروس قامت الكثير من الدول بإعادة استمرار الحياة مرة أخرى وممارسة جميع الأنشطة كما كانت من قبل ظهور فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) وإعادة العمل في جميع المصالح الحكومية بالتدريج.
واليوم الأحد الموافق 31 من شهر مايو لعام 2020 اليوم الأول لبدء العمل بالبورصة داخل المملكة العربية السعودية بعد إتخاذ الإجراءات الاحترازية للمحافظة على الأمن والأمان والعناية الطبية لمنع تفشي الفيروس، حيث أغلقت البورصة داخل المملكة العربية السعودية اليوم على مكاسب كبيرة لم تكن متوقعة منذ ظهور هذا الفيروس، وكان هناك إرتفاع شديد في الأسهم القيادية الذي أدى إلى إرتفاع في أسهم البورصة السعودية والمصري أيضاً.
وقد حقق البنك المركزي السعودي أعلى سعر للسهم، حيث ارتفع السهم بنسبة 7% وكذلك ارتفعت أسعار الأسهم في مصرف الراجحي بنسبة 2,7%، وهناك الكثير من المحاولات من قبل الحكومة السعودية من أجل رفع القيود عن الحركة والسفر من خلال ثلاث مراحل متتالية وذلك من أجل ممارسة الحياة الطبيعية مرة أخرى، حيث أنه سوف يتم انقطاع لحظر التجول لجميع محافظات المملكة العربية السعودية ماعدا مكة وذلك للمحافظة على الأمن والصحة العامة داخل الحرم المكي الشريف.
وهناك الكثير من المؤشرات التي توحي بأنه سوف يكون هناك الكثير من الإستثمار الذي يعطي الكثير من الأمل خلال الفترة القادمة، وكذلك أكدت الكثير من المصادر المصرية أن هناك العديد من الاستثمارات المصرية التي تشير إلى القمة خلال هذه الفترة وخاصة بعد ارتفاع المكاسب الكبيرة من الأسهم في البورصة المصرية.
[ad_2]
نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “الأسهم السعودية ترحب بعودة الحياة مرة أخرى للمملكه” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.
المصدر الأساسي , هنا