فيديو… زلزال يضرب نيوزيلندا خلال مقابلة تلفزيونية لرئيسة الوزراء

يسرنا أن نقدم لكم في ” إشراق العالم” في هذه الصفحة موضوع ” فيديو… زلزال يضرب نيوزيلندا خلال مقابلة تلفزيونية لرئيسة الوزراء ”
علما بأن الخبر ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق ليظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة, وتجدون بالأسفل رابط المصدر الأساسي .
[ad_1]

هز زلزال وقع قرب العاصمة النيوزيلندية ولنغتون صباح اليوم (الاثنين) سكاناً كثيرين من بينهم رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن التي واصلت مقابلة تلفزيونية كانت تبث على الهواء في مبنى البرلمان.

وبحسب وكالة «رويترز» للأنباء، قال مرصد الزلازل في نيوزيلندا (جيونت) إن الزلزال، الذي بلغت قوته 5.8 درجة، وقع على عمق 37 كيلومترا وكان مركزه على بعد 30 كيلومترا شمال غربي مدينة ليفين التي تقع على الجزيرة الشمالية قرب ولنغتون.

ورغم عدم تسببه في أضرار فقد استمر الزلزال أكثر من 30 ثانية وأثار ذعراً في ولنغتون ودفع كثيرين للاختباء تحت الطاولات في مكاتبهم ومنازلهم.

وبدأ الزلزال أثناء وجود أرديرن في مقابلة تلفزيونية على الهواء من مبنى البرلمان. وقالت مازحة أثناء المقابلة «لو رأيتم أشياء تتحرك خلفي… فهناك هزة خفيفة. مبنى البرلمان يتحرك أكثر قليلاً من غيره».

وطمأنت المذيع على أنها في أمان واستمرت المقابلة.
https://www.youtube.com/watch?v=qDDjsdOerYY

وقالت: «لست جالسة تحت أي أضواء معلقة ويبدو أنني في مكان قوي من الناحية البنائية».

وتقع نيوزيلندا في منطقة نشطة زلزالياً في المحيط الهادي تُعرف باسم «حزام النار» وتمتد لمسافة 40 ألف كيلومتر.

ولا تزال مدينة كرايستشيرش تتعافى من زلزال تعرضت له عام 2011 وكانت شدته 6.3 درجة وأدى لمقتل 185 شخصاً.

وفي 2016. وقع زلزال شدته 7.8 درجة في بلدة كايكورا بالجزيرة الجنوبية مما أدى لمقتل شخصين وأحدث أضراراً بمليارات الدولارات.

وقالت أجهزة الطوارئ في مدينة ولنغتون إنه لا توجد تقارير حتى الآن تفيد بحدوث أضرار. وقالت شبكة النقل العام عبر «تويتر» إنها علقت جميع القطارات في المدينة حتى يقيم المهندسون آثار الزلزال.



[ad_2]
نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “فيديو… زلزال يضرب نيوزيلندا خلال مقابلة تلفزيونية لرئيسة الوزراء” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

المصدر الأساسي , هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى