دعاء ليلة 27 رمضان 1441 أدعية ليلة القدر بالعشر الأواخر من رمضان دعاء مكتوب ومستحب

[ad_1]
ادعية ليلة 27 من رمضان، دعاء ليلة 27 رمضان ليس هناك أدعية ثابتة في ليلة القدر فالمسلم له أن يدعوا بما يشاء حيث حثنا رسول الله صل الله عليه وسلم على استغلالها وحول كيفية إحياء ليلة القدر، وأوضحت دار الإفتاء المصرية أن لها أكثر من دعاء وكلمات تنبع من قلوب مؤمنة عامرة بحب الله عز وجل وخشيته تلتمس أوقات الدعاء المستجاب تمثل بين يديه تدعوه وترجوه ويتحرى ليلة القدر في العشرة الأواخر من ليالي شهر رمضان المبارك في الأيام الوترية التي يتوقع فيها ليلة القدر من أجل الإجتهاد.
أفضل ادعية ليلة القدر
أدعية ليلة ٢٧ من شهر رمضان هي ادعية صالحة بكلمات سهلة وبسيطة يناجي العبد ربه ويتوسل إليه أن يغفر الله له، ومن فضل الدعاء في هذه الليلة ما يلى، الدعاء في هذه الليلة مستجاب بإذن الله، ليلة مباركة يرفع الله فيها الأعمال ويعتق الرقاب من النيران، الدعاء يقرب العبد من ربه يملئ قلبه بالراحة والسكينة واليقين، ليلة الغفران والمغفرة من الله عز وجل وزنوب العباد، الدعاء يرفع درجات المسلم عند ربه كما يرفع درجاته في الجنة، ليلة ٢٧ من رمضان هي ليلة مباركة يتوقع أن يكون هي ليلة القدر
اللهم إنا نسألك في هذا المقام المبارك وفي هذه الليلة المباركة أن تكتبنا من عتقائك من النار، اللهم أعتق رقابَنا ورقابَ آبائنا وأمّهاتنا وسائر قراباتنا من النار يا عزيز يا غفّار. اللهم اجعلنا ممن قبلت صيامه وقيامه، وغفرت له زلّاته وآثامه، وأمَّنْته الروع يوم القيامة، وحرَّمت على النار جسده وعظامه، برحمتك يا أرحم الراحمين.
اللهم لا تفرّق جمعنا هذا إلا بذنبٍ مغفور، وعيبٍ مستور، وتجارةٍ لن تبور، يا عزيز يا غفور،
اللهم اجعل اجتماعنا هذا اجتماعاً مرحوماً، واجعل تفرّقنا بعده تفرّقاً معصوماً، ولا تجعل معنا شقياً ولا محروماً.
اللهم لا تدع لنا ذنباً إلا غفرته، ولا هماً إلا فرجته، ولا كرباً إلا نفَّسْته، ولا غما إلا أزلته، ولا دَيْناً إلا قضيته، ولا عسيراً إلا يسّرته، ولا عيباً إلا سترته، ولا مبتلاً إلا عافيته، ولا مريضاً إلا شفيته، ولا ميتاً إلا رحمته، ولا عدوا إلا أهلكته، ولا مجاهداً إلا نصرته ولا مظلوما إلا أيّدته، ولا ظالما إلا قصمته، ولا ضالاً إلا هديته، ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة لك فيها رضا ولنا فيها صلاح إلا أعَنتنا على قضائها ويسّرتها برحمتك يا أرحم الراحمين.
لماذا ترجح ليلة 27 رمضان أن تكون ليلة القدر
تختلف الأقاويل حول ترجيح ليلة 27 من رمضان بأنها ليلة القدر فمنهم من يقول أنها ليلة من ليالي العشر الأواخر من رمضان، ومنهم من رجح أن تكون هي ليلة 27 من رمضان ليلة القدر يقول الإمام جامع أحمد بن سلمان خليفة الشيخ خالد شاجرة إنه من استقر في أذهان المسلمين أن الشريعة تأخذ من مصدرها وهو الوحي من الله الذي نزل به الروح الأمين جبريل عليه السلام على سيد المرسلين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وهو القرآن الكريم وسنة رسولنا الكريم، ولابد لنا من تحقيق الطاعة والعبادة فهم الكتاب والسنة على مراد الله.
[ad_2]
المصدر موقع ” في العارضة ”