دمى الدببة ومجسمات بورق مقوى.. أفكار مبتكرة للتباعد الاجتماعى بالمطاعم

يسرنا أن نقدم لكم في ” إشراق العالم” في هذه الصفحة موضوع ” دمى الدببة ومجسمات بورق مقوى.. أفكار مبتكرة للتباعد الاجتماعى بالمطاعم ”
علما بأن الخبر ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق ليظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة, وتجدون بالأسفل رابط المصدر الأساسي .
[ad_1]


تحاول العديد من المطاعم والمحلات التجارية حول العالم استعادة زبائنها مرة آخري بعد الإغلاق بسبب فيروس كورونا، حيث تتخذ العديد من الأساليب أن تحافظ على الإجراءات الاحترازية مثل الابتعاد الاجتماعى أو استخدام المطهرات ولكن بطريق جديدة ومبتكرة لا تسبب الضيق لضيوفها.

المطاعم فى زمن كورونا (1)
 



وذكرت جريدة edtimes، أنه بدءًا من 3 مايو ، بدأت تايلاند في تخفيف قيود الإغلاق ، مما سمح بإعادة فتح المطاعم والمقاهي ولكن وسط تعليمات صارمة للالتزام بالإرشادات المنصوص عليها، وعندما أعيد افتتاح مطعم فيتنامي في بانكوك ، أصبح أمام أصحاب المطاعم تحديًا للتأكد من التزام بمعايير التواصل الاجتماعي.


المطاعم فى زمن كورونا (3)


وأوضح التقرير، أن صاحب المطعم في البداية وضع كرسيًا واحدًا على كل طاولة ولكن ، بدا له أنه بهذه الطريقة أنه قد يشعر العملاء بالممل ولذا  فكر في شيء خارج الصندوق وقدم الباندا المحشوة في مطعمه.


المطاعم فى زمن كورونا (2)


أكمل التقرير، أن صاحب المطعم وضع دمى لدب الباندا بذكاء في أماكن معينة عبر المطعم لتجنب العملاء الجلوس، ليصبحوا شركاء الزبائن على طاولتهم.

المطاعم فى زمن كورونا (5)
 


واستطرد التقرير، أن هذه الفكرة الرائعة لمالك المطعم حظيت بإشادة من العملاء لأنهم عاشوا تجربة طعام مختلفة تمامًا، تم تبني أفكار مماثلة في بلدان أخرى أيضًا، نظرًا لأنه يُسمح باستقبال  10 أفراد فقط في وقت واحد في سيدني ، فقد تم وضع قصاصات من الكرتون على الطاولات في أحد المطاعم، كما بثت إحدى المطاعم صوت ثرثرة للعملاء الذين يلعبون على مكبرات الصوت للسماح للعملاء بالاستمتاع بتجربة طعام نموذجية في مطعم مزدحم.


 

[ad_2]
نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “دمى الدببة ومجسمات بورق مقوى.. أفكار مبتكرة للتباعد الاجتماعى بالمطاعم” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

المصدر الأساسي , هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى