تفاصيل جديدة في قضية تحرير الطفل المختطف “عبدالله اللحياني” والكشف عن هوية محتجزيه والخيوط التي دلت على وجوده
[ad_1]نقدم لكم في اشراق العالم التفاصيل عن تفاصيل جديدة في قضية تحرير الطفل المختطف “عبدالله اللحياني” والكشف عن هوية محتجزيه والخيوط التي دلت على وجوده
صحيفة المرصد: كشف أحد أشقاء الطفل المفقود “عبدالله اللحياني” البالغ من العمر ثلاث سنوات، تفاصيل جديدة في قضية تحريره بعد احتجازه من قِبل ثلاثة مقيمين من الجنسية الآسيوية داخل منزل شعبي يسكنه بحي التنعيم.
وقال ريان الحارثي، الأخ الأكبر للطفل، ملابسات العثور على الطفل بعد مداهمة البحث الجنائي بشرطة العاصمة المقدسة لمنزل شعبي يقطنه عائلة برماوية وثلاثة مقيمين من الجنسية الهندية وفقا لـ سبق.
وأضاف “الحارثي”: أن “الخيط الذي دل على وجود الطفل داخل المنزل الشعبي الذي يبعد عن منزلنا 50 مترًا، هو سماع بعض أبناء الجيران، الذين كانوا يبحثون عنه بجانب منزل شعبي، صوت بكاء طفل يخرج من المنزل الشعبي، فكانوا غير متأكدين بأنه صوت الطفل المفقود، وأبلغونا بسماعهم صوت طفل يُشتبه بأنه الطفل عبدالله، وتم إبلاغ رجال الأمن بالبحث الجنائي الذين كانوا حاضرين من وقت فقدانه”.
وتابع الحارثي بعد الاستطلاع المبدئي من قِبل رجال البحث الجنائي عن موقع المنزل الشعبي المشتبه به، والمكون من وحدتين سكنيتين، تمت مداهمته من قِبل البحث الجنائي، وتم تفتيش كامل المبنى حتى تم العثور على الطفل في إحدى الشقتين والتي تقطنه مجموعة من الجالية البرماوية، وتم العثور على الطفل، سليم، وجرى التحفظ على عدد 3 رجال من الجنسية البرماوية، .
فيما أكد أنه تم الكشف على حالة الطفل صحيًا من خلال المستشفى، والحمد لله حالته الصحية جيدة، ولا يشكو من شيء.
[ad_2]
المصدر: صحيفة المرصد
اكتشاف المزيد من بوابة المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.