مفيدة عبد الرحمن لماذا يحتفل بها جوجل اليوم علي شريط بحثه
[ad_1]
الجميع سوف يتسائل اليوم عن من تكون مفيدة عبد الرحمن التي يحتفل بها جوجل اليوم ، وفي هذة المقالة أعزائي متابعين موقع شوف 360 سوف نحكي لكم عن شخصية مفيدة عبد الرحمن ، من تكون وكيف عاشت واين ولدت وماذا كانت تعمل وكم عاشت ومتي توفيت ولماذا يحتفل جوجل بها اليوم ، كل هذة أسئله مشروعه سوف نجيب عنها في هذا المقال فلتتابعونا لكي تعرف كل التفاصيل .عناصر الموضوعمن تكون مفيدة عبد الرحمن .متي وأين ولدت .ماذا وأين درست.كيف عاشت.لماذا يحتفل جوجل بها اليوم.ماذا كانت تعمل.متي توفيت.من تكون مفيدة عبد الرحمن .تعتبر رمز من رموز نضال المرأة في عصرها . فهي تعتبر واحدة من نساء عصرها التي كانت تنادي بحرية المرأة في عملها ومساوتها بالرجل.تعتبر واحدة من أوائل المحاميات في مصر .أول محامية تقوم برفع دعوي أمام محكمة النقض.أول أمرأة تمارس مهنة المحاماة في العاصمةتعتبر أول امرأة ترفع دعاوي أمام المحاكم العسكريةأول أمرأة ترفع دعاوي أمام محكمة جنوب القاهرة.متي ولدت مفيدة عبد الرحمن وأين.ولدت في 20 يناير 1914 بحى الدرب الأحمر بمحافظة القاهرة،كان والدها يعمل خطاط للمصحف الشريف و قام بكتابته بيده 19 مرة.تعلمت في مدرسة داخلية للبنات وهي تبلغ الخامسة من عمرهاكانت مشرفات المدرسة التي بها بريطانيات الجنسية فساعدها ذلك علي تعلم النظام .كيف عاشت مفيدة عبد الرحمن.كانت تريد دراسة الطب مثل أختها الكبري الدكتورة توحيدة عبد الرحمن.تزوجت قبل امتحانات الثانوية العامة (البكارويا) من محمد عبد اللطيف الكاتب الإسلامي وتاجر المصاحف.بقيت في المنزل حتى أنجبت أول أبن لها.كانت تشيع عن نفسها أنها تزوجت وهي لا تعرف كيف تسلق بيضةأصبحت سيدة بيت ممتازة تعد الموائد المختلفة.أين وماذا درست أول محامية في مصر .عرض عليها زوجها أقترح دراسة الحقوق فوافقت فكان زوجها محبًا للعلم.في أول الامر قررت الالتحاق بمدرسة الحقوق الفرنسية، لكنها لم تكن تعرف الفرنسية ليوفر لها زوجها مدرساً للغة الفرنسية قبل دخولها الجامعة.بعد فترة قررت هي وزوجها دراسة الحقوق بالعربية لكن عميد كلية الحقوق رفض ذلك لانها كانت متزوجةأصر عميد الكلية على مقابلة زوجها لمعرفة موقفة من دراستها فكان موقف زوجها القبول فوافق عند أذن العميد علي التحاقها بالكلية.كانت أول أم تلتحق بكلية الحقوق جامعة الملك فؤاد الأول (جامعة القاهرة) وتخرجت منها وهي أم لخمسة أطفال عام 1935.ماذا كانت تعمل مفيدة عبد الرحمنعملت بدايتها بوظيفة حكومية براتب 9 جنيهات.بعد ذلك عملت في المحاماة لتصبح أول محامية مصريةحصلت على أول حكم بالبراءة لموكلها ثم أشتهرت شهرة واسعة وفأصبحت أول محامية معروفة بالأسم.حياتها في المنزل لم تكن عائقاً أمام عملها فكانت تذهب وهي حامل حتى قبل الولادة بأيام الي المحاكم لتؤدي عملها.أصبحت أماً لتسعة أبناء سبع أولاد وبنتان.لماذا يحتفل جوجل بالمحامية مفيدة عبد الرحمن اليوم.تعتبر أول محامية تمارس المهنة في مصر.كانت أول سيدة تعمل كعضو بمجلس إدارة بنك عام 1962.كانت عضوة في مجلس النواب “الأمة سابقًا” لمدة 17 عامًا متصلة.أصبحت رئيسة الاتحاد الدولى للمحاميات والقانونيات بالقاهرة .كانت تعمل مع الأمم المتحدة في قضايا تخص حرية المرأة وتنظيم الأسرة.أقامت العديد من مكاتب توجيه الأسرة وبيوت الطالبات المغتربات.حصلت علي عضوية مجلس نقابة المحامين.كانت رئيسة جمعية نساء الإسلام في بداية عام 1960 وحتى 2002.أعتزلت العمل في سن الثمانين من عمرها.توفي زواجها في السبعينيات من عمرهتوفيت مفيدة عبد الرحمن أول محامية في مصر عن عمر يناهز 88 عامًا يوم 3 سبتمبر 2002 .
“>مصدر