ترند اليوم : تحيا مصر.. قصيدة جديدة لصلاح عبدالله تحمل رسالة للكارهين

[ad_1]

مواقع التواصل الاجتماعي صارت البوابة الأولى للمواطنين عامةً للتعبير عن آرائهم في كل القضايا والموضوعات الراهنة، سواء أكانت سياسية أو اقتصادية أو دينية أو اجتماعية أو فنية أو رياضية، خاصةً موقعي “فيسبوك” و”تويتر” اللذان يستخدمهما ملايين المواطنين من شتى محافظات مصر. هذا بالنسبة للمواطنين العاديين، والأمر لا يختلف كثيرا عن المشاهير من الفنانين ولاعبي الكرة وغيرهم، فرغم أن البوابات والمواقع الصحفية والجرائد الورقية والقنوات التليفزيونية متاحة أمام الكثير منهم، إلا أن غالبيتهم صارت بالنسبة لهم أيضا مواقع التواصل الاجتماعي هي البوابة الأهم للتعبير عن الآراء ومتابعة الشأن العام والخاص، وخاصةً أنها تقربهم أكثر من جمهورهم وتجعل العلاقة بينهم أقوى وأمتن نظرا لكونها علاقة مباشرة دون وسيط.
الفنانون يساندون وطنهم ويؤكدون: كلنا الجيش المصري
وتماشيا مع الأوضاع العامة المضطربة التي تعاني منها المنطقة العربية خاصةً، ومنطقة الشرق الأوسط التي نعيش في ظلها عامةً، وخاصةً الأزمة الليبية القائمة والتهديدات التركية بالتدخل العسكري في البلد الشقيق لنُصرة حكومة الوفاق، وهو ما قد يُمثل تهديدا للأمن القومي المصري الذي لم ولن تسمح الدولة المصرية بالاقتراب منه، ومن جانبهم حرص الكثير من الفنانين، على تقديم الدعم والمساندة على حساباتهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي طوال الأيام الماضية، ومن بينهم الفنان القدير صلاح عبدالله، والذي نشر عبر حسابه بموقع التدوينات القصيرة “تويتر”، مقطع فيديو تحت عنوان: “وتاني رغم أنف الكارهين الشتامين فرسان المحاميل.. تحيا مصر وكمان كلنا الجيش، وفعلاً الحياد في هذا الوقت خيانة للوطن، وصباح الخير يا مصر، وتصبحي على كل الخير”، وقرأ على متابعيه في هذا الفيديو أحدث قصائده الشعرية القصيرة، ويقول فيها: “لما بكتب تحيا مصر.. يشتموني يا مصر ليه.. هي كلمة تحيا عيب ولا اسمك ولا إيه.. ولا كل إناء صحيح لازم ينضح باللي فيه.. أيوه كل إناء قبيح ينضح باللي فيه.. هو ينضح وإنتي تحيا.. كل وقت وكل ناحية.. واللي يشتم مهما يشتم.. والله ما رادد عليه”. الفيديو من هـــــــــنـــــــــــــــــا.
[ad_2]
المراجع (1)