من هو النبي الذي لا يزال على قيد الحياة ولم يمت ؟؟ – المعاني
[ad_1]
قَالَ ﷺ عَنِ الْبَرَكَةِ الَّتِي سَتَتَنَزَّلُ بِنُزُولِ عِيسَى بْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلاَم : « فَيَكُونُ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي أُمَّتِي حَكَمَاً عَدْلاً ، وَإِمَامَاً مُقْسِطًا ، يَدُقُّ الصَّلِيب ، وَيَذْبَحُ الْخِنْزِير ، وَيَضَعُ الْجِزْيَة ، وَيَتْرُكُ الصَّدَقَة ؛ فَلاَ يُسْعَى عَلَى شَاةٍ وَلاَ بَعِير ، وَتُرْفَعُ الشَّحْنَاءُ وَالتَّبَاغُض ، وَتُنْزَعُ حُمَةُ كُلِّ ذَاتِ حُمَة ؛ حَتَّى يُدْخِلَ الْوَلِيدُ يَدَهُ فِي فِيِّ الْحَيَّةِ فَلاَ تَضُرَّه ، وَتُفِرَّ الوَلِيدَةُ الأَسَدَ فَلاَ يَضُرُّهَا ـ وَفِي رِوَايَةٍ : وَتَضُرُّ الوَلِيدَةُ الأَسَدَ فَلاَ يَضُرُّهَا ـ وَيَكُونَ الذِّئْبُ فِي الْغَنَمِ كَأَنَّهُ كَلْبُهَا ، وَتُمْلأَ الأَرْضُ مِنَ السِّلْمِ كَمَا يُمْلأُ الإِنَاءُ مِنَ الْمَاء ، وَتَكُونَ الْكَلِمَةُ وَاحِدَة ؛ فَلاَ يُعْبَدُ إِلاَّ الله ، وَتَضَعَ الحَرْبُ أَوْزَارَهَا ، وَتُسْلَبَ قُرَيْشٌ مُلْكَهَا ، وَتَكُونَ الأَرْضُ كَفَاثُورِ الفِضَّة : [أَيْ كَخِوَانٍ أَوْ كَطَسْتٍ مِنْ فِضَّة : أَيْ مُسَطَّحَة] تُنْبِتُ نَبَاتَهَا بِعَهْدِ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلاَم ؛ حَتَّى يَجْتَمِعَ النَّفَرُ عَلَى الْقِطْفِ مِنَ الْعِنَبِ فَيُشْبِعَهُمْ ، وَيَجْتَمِعَ النَّفَرُ عَلَى الرُّمَّانَةِ فَتُشْبِعَهُمْ ، وَيَكُونَ الثَّوْرُ بِكَذَا وَكَذَا مِنَ الْمَال ، وَتَكُونَ الْفَرَسُ بِالدُّرَيْهِمَات » !!! قَالُواْ : يَا رَسُولَ الله ؛ وَمَا يُرَخِّصُ الْفَرَس .. ؟ قَالَ ﷺ : « لاَ تُرْكَبُ لِحَرْبٍ أَبَدَاً » … قِيلَ لَهُ : فَمَا يُغْلِي الثَّوْر .. ؟ قَالَ ﷺ : « تُحْرَثُ الأَرْضُ كُلُّهَا » [صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانِي فِي الْجَامِعِ بِرَقْم : 13833] [قُطُوف مِنْ كِتَاب جَوَاهِرُ مِن أَقْوَا
[ad_2]
المرجع : قاموس المعاني