الإمارات قدمت مثالا حيّا للعالم في المسؤولية والعطاء الإنساني

يسرنا أن نقدم لكم في ” بوابة اشراق” في هذه الصفحة موضوع ” الإمارات قدمت مثالا حيّا للعالم في المسؤولية والعطاء الإنساني ”
علما بأن المقال ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق العالم تحت مظلة المشاع الإبداعي لإفادة المتلقي وقد حرصنا أن يظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة,ونترككم مع تفاصيل الموضوع . .
[ad_1]

قدمت دولة الإمارات، مثالاً حيّاً للعالم
في المسؤولية والعطاء الإنساني، بما اتخذته من قرارات وإجراءات من أجل سلامة مواطنيها
والمقيمين على أرضها، وسلامة شعوب العالم، وفقًا لصحيفة البيان.

 

وقالت صحيفة البيان، إن دولة الإمارات تخطت
بإنسانيتها ومبادراتها بُعد المسافات وحدود الجغرافيا لمواجهة تداعيات انتشار فيروس
«كورونا» المستجد، ولم تتخلَّ يوماً عن الالتزام بواجبها تجاه المجتمع الدولي، بل عدّت
ذلك واجباً إنسانيّاً وأخلاقيّاً.

 

وأضافت الصحيفة الإماراتية: “لا غنى
عن القول إن نهضة الأمم والشعوب تتوازى مع إنسانيتها وعطائها وبذلها، حيث تحرص الدولة
على أن تكون يدها مع أيادي العالم أجمع فيما يتعلق بقضايا استقراره وتنميته وصحته وبيئته”.

 

ويذكر أن الشخصية الإماراتية دائماً ما
تسجل فرادتها واستثنائيتها في أعمال التطوع والتكافل، حيث مثلت لدول العالم روح الإخاء
والتعاون، وكانت واقفة معهم في أحلك الظروف، لما تمثله الكوارث والجوائح من آثار عصيبة
ومآسٍ على المستويين الإنساني والاقتصادي تحديداً، وقد صنعت الفارق في طريقة الأداء
فحازت تقدير منظمة الصحة العالمية.

 

باتت الخصال النبيلة والقيم الإنسانية الحقة
رديفة لاسم دولة الإمارات، ولا شك أن تصدر الدولة لقائمة أكبر المانحين على الصعيد
العالمي لسنوات متتالية خير شاهد على ما يمثله الخير الذي زرعه فينا المغفور له بإذن
الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وسارت على دربه القيادة الرشيدة،
من قيم أصيلة للدولة في مواجهة كل المؤثرات التي قد تضر بالإنسان، اقتصادياً وصحياً
واجتماعياً.

 



[ad_2]
نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “الإمارات قدمت مثالا حيّا للعالم في المسؤولية والعطاء الإنساني” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

إذا كان لك اقتراحات أو ملاحظات بشأن المنشور راسلنا من
هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى