صحابي لقي كسرى برسالة من النبي ليدعوه للإسلام ، فرجع وأخبر عن إجابته ، فقال النبي (ص) مزق الله ملكه ، وفي عهد عمر لقي قيصر فلما عاد قال عمر : حُقَّ على كل مسلم أن يقبل رأسك ، وأنا أبدأ بذلك ثم قام وقبل رأسه . فمن هذا الصحابي؟ – المعاني

[ad_1]

إنه الصحابي / عبد الله بن حذافة السهمي رضي الله عنه

نجا من كسرى بعد تبليغ رسالة النبي صلى الله عليه وسلم بعودته سريعا إلى المدينة وإخبار الرسول صلى الله عليه وسلم بما فعله من تمزيق رسالته ، وبعد تحمله تعذيب قيصر للأسرى أمام ناظريه ليرجعه عن لإسلامه وهو ثابت على دينه ، حتى بكى فاستدعاه وقال له : هل تقبل رأسي وأخلي سبيلك ؟ ففكر ثم قال : أنا وأسرى المسلمين عندك ؟ فوافق قيصر ، فقبل رأسه وعاد بالأسرى معه إلى عمر فقبل رأسه .

[ad_2]

المرجع : قاموس المعاني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى